All language subtitles for ل الرياح الحلقة 56rt

متابعين قناتي ومتابعين مسلسلنا تل الرياح

قبل ما ابدا ما تنسوش اللايك على الفيديو

ده واشتركوا معايا بالقناه ملخص سريع كامل

الحلقه اليوم من مسلسلنا كمشاهد اول مشهد

في الحلقه وال بيكون فيه عباره عن ان خليل

تم اطلاق الرصاص عليه وقع على الارض وزينب

طبعا بترجع ليه مره ثانيه لما بتسمع صوت

الرصاص وهنا بتجد ان خليل واقع على الارض

وبتبدا طبعا ان هي تشيله وبتقول له انا

هنا لا تقلق وبتبدا طبعا تسرخ وتحمل واصبر

وبتدي تنادي على اي حد يساعدهم وهنا خليل

بينادي على زينب ويقول لها زينب وهنا

بايده بتقع على الارض وزينب طبعا بيجي لها

حاله من الانهيار وبتبدا تقول له من فضلك

لا تموت خليل خليل وبتبدا تصرخ عليه وهنا

في المشهد ده بنشوف خليل بيفتح عيونه مره

ثانيه طبعا بعد ما زينب

بتتوسع المهم اول ما خليل بيفتح عينيه مره

ثانيه بتكون سعيده جدا جدا وفي المشهد ده

كما شاهدنا بيجي الشخص اللي هو المرابي

واحد معاه وبيقول بيقول اذا انت هنا

وبيبدا طبعا يصحي الراجل اللي هو تبعه ده

اللي واقع على الارض وبيقول له هاتها ا

شيلها هنا طبعا كما شاهدنا زينب بتبدا

تصرخ وبتقول له لا يجب ان اساعده لا

استطيع ان اتركه انه يفقد القص الكثير من

الدم ويحتاج انه يذهب الى المستشفى طبعا

زينب بتبدا تصرخ وهم بيطلعوها على سيلم

فوق وبتنادي على خليل وخليل طبعا بيحاول

ويقاوم ولكن طبعا في

النهايه بيقع على الارض بنشوف ايضا المشهد

اللي بعده لما بياخدوا زينب خارج المستودع

ده بيقول لها تحركي امشي قالت له من فضلك

ارجوك دعني اذهب وبيقول لها انت كنت فاكره

نفسك ت اعتقد انك تهربي مني الان هتشوفي

وتقول له خدني زي ما انت عايز بس خلينا

نساعده الاول خلينا نتصل بال الاسحاق لانه

بيفقد الكثير من الدم قال لها انا ماليش

علاقه حتى لو مات ايه اللي هيحصل يعني

المهم بتيجي عربيه بتيجي بيسمعوا اصوات

صفه البوليس بتكون اتت وهنا بيبدا شخص لما

بيقول له خلاص الشرطه كده هتقبض علينا

وسوف تلاحقنا وبتقول اكيد الراجل اللي

كلمه خليل عبر الهاتف هو اللي كلم الشرطه

المهم بيقول له دهح تذهب لو سبناها تذهب

احنا يعني هنته وزينب طبعا هح هنعرف نهرب

وزينب بتبدا تصرخ وتقول ساعدونا هنا

بيسبوها زينب طبعا بترجع على طول الى خليل

واللي بيكون طبعا واقع على الارض وطبعا

بتحاول تقول له لا تتحرك وهنا بتاخد الشال

بتاعها وبتحاول تكتم الرصاصه وفي المشهد

ده بتقول له يلا نحن بحاجه الى نقلك الى

المستشفى وهتروح تجيب الهاتف خليل بيشدها

ثاني وبيقول لها لا تذهبي او لا تتركيني

وطبعا هنا بيبدا خليل يسالها هم فين لم

يلمسوك اليس كذلك قالت له لا ان هم هربوا

ولا احد يستطيع ذنا لا تقلق وزينب طبعا

بتقول لي خليل هو الجرح بيقول لمك كثيرا

قال لها لا بيقول لها تق او حاجه زي كده

يعني المهم ان زينب بتروح تجيب التليفون

وبتيجي وبتحاول طبعا يعني تقوي خليل ولا

تترك نفسك تحمل كده يعني المهم في المشهد

ده بناج بيشوفوا حد نازل من على السلم

فبتحب تخفي التليفون هنا بيكون ايرين اتى

وبالفعل كما شاهدنا بتقوله زينب ان تم

الاطلاق على عليه وطبعا ايرين بيقول يعني

نذهب الى المستشفى احنا نذهب المستشفى على

الفور بيقول لها انت استدعيت الشرطه قالت

له لا ا وطبعا بيبدا خليل يقول له لا ان

هم يعني ما فيش اي حد يمكن ه يعرف بالل

حصل ده وخصوصا طبعا اختي طبعا زينا

بتقولوا انت عاوز تترك الناس دي تفلت من

العقاب ا هنا طبعا يعني بيبدا يقول ان

يقول لها انا بخير يعني ما تقلقيش انا

بخير وهنا طبعا وبيقول انا لو رحت

المستشفى اكيد هم هيسمعوا بيقولوا رين

خدني الى المنزل الصيفي واتصل ب الطبيب

بيقول له انت متاكد من ده قال له انا بخير

لا تق

وطبعا بتقول له زينب يلا علينا ان نسرع ان

نسرع حتى لا

ينزف المهم زينب وايرين بياخدوه كده

ويشيلو ببطء ودخلوه في السياره بيوصلوا

بيه الى المنزل الصيفي كما شاهدنا ببطء

ببطء المهم بيحطوه بقى على الاريكا وزينب

بتقول له انت اتصلت به الطبق قال لها نعم

هو ارسل لي رساله هو في الطريق الينا هو

قريب مننا المهم طبعا زينب بتقول اسمح لي

ان اضغط على الجرح طبعا مش عايزاه ينزف

وبنشوف الامر مره ثانيه زي يا خليل بيقول

ل زيم يعني الامر مش مثير للاهتمام قالت

له انت بتعمل شيئ خطئ يعني احنا لازم نحصل

على المساعده من الاشخاص اللي بتحتاج الى

ذلك انت بتحاول طول الوقت انك يعني تبين

انك شخص قوي ا وطبعا في حتى في لحظات

الضعف الخاصه بيك بيقول لها المفروض ان

انت بتديني دروس في الحياه يا ريت تحتفظي

بيها لنفسك المهم يعني بيخلصوا الشجار ده

ا وطبعا يعني انك تكوني عامله نفسك عارفه

كل شيء هو ده الجهل بعينه يعني ا المهم ده

بيديه ده درس بيديه وها خليل وهنا بتبدا

بقى تخلعه الهدوم اللي عليه وبتسيب له ا

التيشرت الاخير اللي بيكون عليه الرصاصه

وبتقول له شوف المفروض ان احنا نذهب الى

المستشفى وبعد كده بتقوله طالما انت وافقت

ان احنا نكون هنا انت من الان فص سوف

تستمع الينا يعني انت بقى هتنفس كل

الطلبات هنا بيجي بقى الطبيب والمهم طبعا

زينب بتقول له هل نضع في السرير قال لها

لا سيبوه ما تتحركش وبيبدا خلي يسالها من

الطبيب ده قالت له انه الصديق ايله وانه

شخص جدير بالثقه وطبعا الطبيب عاوز يشوف

شوف الجرح وهنا طبعا بيبدا بيقول بيشوف

الجرح وبيقول يجب ان نتدخل على الفه

والحسن الحظ طبعا ان الرصاصه ما تعمقت

اكثر واكثر المهم ان الطبيب بيدي له حقنه

وبيخد وطبعا خليل كل ده متمسك بزينب وزينب

طبعا مش قادره ابدا ان هي تشوف الجرح

واللي بيحصل له المهم بيخرجوا الرصاصه

ويبدوا طبعا يلفوا جرح خليل مره الثانيه

وهنا الطبيب بيدي لقرين طبعا بيقول من

الافضل لان احنا كنا نذهب الى المستشفى

طبعا خليل بيقوله لا حااجه الى المستشفى

المهم بيقولوا لو احتجنا اي شيء اخر سوف

اكيد نذهب وبيدي له الادويه بيقول لارين

جهز هذه الادويه وبالفعل طبعا ايرين

المفروض هيزه علشان يجيب الادويه وزينب

طبعا بتبكي بجوار خليل وبتقول له ان كل

شيء حصل بسببي خليل بيقول لها انت كنت

بتقولي شيء هنا بتقول له ا

لا المهم ان ارين بياتي بيبدا يقول لخليل

خليل بيقول له خدها الى المزرعه في طرقك

بتقول له لا انا اذهب الى اي مكان عندما

تكون بهذه الحاله وبتبدا تبكي طبعا عن

زينب في هذه الاثناء بتبدا بقى تهتم بخليل

اهتمام كبير جدا جدا وطبعا بتاكله بتشربه

وهنا خليل بيحاول يمنح نفسه عنه باي طريقه

وبيحاول طبعا يقول لنفسه ان هي يجب ان

تذهب من هنا يعني ما ينجرف معاها ولكن

طبعا زينب مصره ان هي تبقى بجوار خليل

وكمان ما تذهب على ان هي تنام او اي شيء

المهم بتنام قصاده على الاريكا وخليل طبعا

بيشوف ان هي بتقاوح كتير وعنا ديه فبتنا

وطبعا هنا خليل بيحاول انه يتحرك ويقوم

ويغطيها بال البطانيه وفي المشهد طبعا كما

شاهدنا هي بتستي قز وخليل بيغطيها وبتقول

له انت اتحركت ليه وما تتعبش نفسك المهم

طبعا ان هي بتنيم ثاني على الاريكا بنشوف

ايضا المشهد اللي بعد كده خليل طبعا اللي

هي هو عايز يشرب وهو هيجيب الكوبايه هي

عايزه تسقيه قال لها بصي لا انا مش معتاد

يعني على الدلع ده كله او على الراحه دي

كلها انا عايزه ازهب لا اتمشى حتى في

الحديقه ا هنا بتقول له لا انت ما ينفعش

تتحرك حتى اتعافي وطبعا اذا كنت مش هتستمر

ليه اكيد هتسمع كلام الطبيب وبتبدا بالفعل

تتصل بالطبيب وتقول له هناك استشاره

ضروريه وبتبدا تقول له ان السيد خليل يريد

ان يعني يتجول هل ده هياثر على العمليه

على يعني اللي حصل له بشكل سلبي بيبدا

يقول لها هو بيحتاج الى الراحه ولكن المشي

لفترات قصيره طبعا دون اجهاد نفسه عشان

حتى يحرك عضلاته يعني لا باس ب قالت له

تمام يا دكتور فهمت هنا بتقول اللي هو

بتقول لخليل بقى مش هنذ هب الى الخارج على

ان طبعا الجو بره بيكون بارد يمكنك ان تقف

عند النافذه اذا اردت بيكون منظر جميل جدا

المهم ان خليل بيقول لها خلاص تمام كويس

المهم بياخدها خليل وبالفعل هتمشي بقى عند

الشباك وهنا خليل كان هيقع زينب بتسن قالت

له مش قلت لك قال لها انا بس تعثرت قال

بتقول له اذا انت بخير قال لها افضل

البقاء هكذا بدل طبعا من اني اجلس ويب

بيبدا بالفعل انه يقف امام الشباك وبتبدا

زينه بتحكي له بقى مغامرات طفلتها وبتقول

له عندما كنت طفلا كنت انا وجدي بنظر من

هذه النافذه بنلعب العاب ذكاء قال لها

العاب ذكاء او العاب ذاكره هنا بتقول له

لقد نظرت من النافذه اليس كذلك بتقول له

خلاص ما تبصش تاني قو لي كم عدد الاشجار

الموجوده في الخارج فطبعا خليل بيقول لها

ثمانيه قالت له خلاص دهع نعدهم وبتبدا

تعدهم زينب بتجد ان هم اربع اشجار فقط وفي

المشهد ده بتقول له يبقى انت كده خسرت

ولكن طبعا هذا طبيعي لانك لست معتاد على

ذلك وبنشوف ايضا بتقول له لقد كان ممتعا

عندما كنت طفله يعني الموضوع كان ممتع

عندما كنت طفله كان كل شيء افضل في ذلك

الوقت خليل بيبدا يقول لها لم تكن الامور

جميله حينها نحن فقط لم ندرك يعني اللي

كان بيحدث بيحدث

حوالينا هنا طبعا زينه بتقول عندما كنت

مريضا عندما كنت طفلا كانت والدتي تجعلني

اجلس في هذه النافذه كنا ننظر من النافذه

ونختلق قصص عن الاشجار وعن الطيور

وبتقولوا هل ترى تلك الشجره كانت بالنسبه

له اسمها شجره

الحب حبوب تناصر حبوب اللقاح الحب في كل

مكان من اوراقها فاذا رات الش شر تعلقت به

وحولته الى خير هذا النوع يعني من الاشياء

اللي تدل على التفاؤل وبتقول له طبعا كما

قلت ان الاطفال لا يعرفون الشر انهم

يحلمون دائما بالخير انهم يعتقدون انهم

قادرون على فعل كل شيء جيد وتقول له هناك

ايضا لعبه الاطفال الشهيره المثل السحابي

قال لها يعني ايه المثل السحابي دي كمان

قالت له لان اختي كان لها خدود ممتلئه

كانت وهي صغيره زاد يوم رات صحابه مستديره

في السماء فقالت هذه انا وبعد ذلك طب طبعا

بتقول انا وجدت سحابتي الخاصه طبعا زينب

بتقول له هل تعرف مكانه عليها وطبعا زينب

وخليل الاثنين بيبدا يتكلموا في نفس

اللحظه ان هي عنزه او حاجه زي كده يعني

معزه عنيده المهم اند خليل بدا يبتسم

وعاوز يضحك بس مش قادر وزينب كمان بتبتسم

وبتقول له بص اعتقد ان احنا بحاجه الى

اطلاق النار عليك في بعض من الاحيان وفي

المشهد ده بتقوله لاني اول مره اراك

تبتسم هنا طبعا زينب بتقول له انا اسفه هل

اذيتك لانها طبعا بتحط ايدها على كتفه

وبنشوف طبعا المشهد اللي بعد كده ا بيكون

ايرين اعتقد ان ايرين بيكون قتى وطبعا ز

بتكون سلمى متخفيه في ا في السياره فطبعا

ارين متخيلها شخص من اشخاص اللي هو

العصابه اللي هم تبع المرابي ولكن طبعا

كما شاهدنا بتكون سلمى المهم عايزه تطمن

على اختها فبيقول لها مش انا ا طمنتك وانا

هناك قالت له لا يعني انت طالما ما شفتش

الاشخاص بعينك كده يبقى انت كده ما تطمنت

تش عليهم المهم ان ايرين بياخدها الى

الداخل وطبعا زينب كانت لسه بتقول لخليل

انت كمان يمكنك انشاء سحابتك الخاصه طبعا

خليل بينتبه لنفسه كده وبيقفل الشباك خلاص

يعني مش ستاره يعني زي او حاجه زي

كده المهم ان سلمى بتيجي وبتسلم على اختها

وخليل بينه وبين نفسه بيقول ان هي يجب

عليها ان تذهب بتبدا بدا طبعا يتذكر كلام

زينب لما بتقول له ان هي ان هو بحاجه الى

نزن ويتحرك وكده وط طبعا زينب كانت خايفه

عليه والتقارب اللي بيحصل ما بينهم وهنا

كما شاهدنا ايضا بيبدا خليل يقول لنفسه ان

هي يعني عليه ان تغادر من هنا يعني يعني

يجب ان اتخلص منها ان هي لازم تمشي وكده

المهم طبعا ان خليل بيقول لزينب ان هي

لازم تمشي طبعا زينب بتقرب من خليل بتقول

له انا لا استطيع ان اتركك واذهب طبعا

خليل بياخد قرار نهائي ان هي بالفعل لازم

تذهب المهم زينب بتذهب ولكن اللي بيحصل

لخليل بيحصل له شيء سيء جدا زي خليل طبعا

في المساء بيحصل له حم اثناء النوم طبعا

كما شاهدنا وبيبدا طبعا انه يعرق كثير جدا

جدا وبيبدا يجي له اوهام ان زينب بتكون

بجواره وان هي بتكون بتغطيه وبيسال ايه

اللي انت بتعمليه هنا مش انا قلت لك اذهبي

تحدثي معي لماذا قدمتي ولكنه طبعا بيشوفها

مره ثانيه كالحلم او كالخيال مره اخرى

وخليل بيقف وبيقول كده انت حلم لا يمكنك

ان تكوني حقيقه المهم ان زينب بتعود بقى

الى القصر بتشوفها سنجول وبتقول لها انت

المفروض بتشتغلي انت منين حضرتك يعني انت

مفروض ان انت بتشتغلي في هذا المنزل انت

بتتجبرت وبتيجي اكث مني انا يعني اكتر من

صاحبه المنزل نفسها قالت لها انا كنت اقوم

بعمل للسيد خليل وبتقول اي عمل هذا اللي

انت كنت بتقومي بيه قالت لها شيء يخص

السيد خليل وانا كنت اعتني بيه الامر

وطبعا بتقول سنجول كل ما علينا هو انك

تخرجي من حياتنا بنشوف ايضا المشهد اللي

بعده زينب بتدخل لجدتها وبتشوف هي بتتسال

هي ترى خدت خدت ادويتها ولا لا وطبعا

بتتذكر انه كل شيء حصل لخليل بسببها وهنا

طبعا خليل بيتوهم لسه وهو طبعا محموم جدا

ان زينب بتكون موجوده وبيجي فيها في

المشهد الاخير ان زينب بالفعل بتاتي ولكن

بتاتي المره دي مش خيال بتاتي حقيقي وهو

طبعا بيتخيلها ان هو خيال و بيحدفه بالقلم

كده بيقول لها انت لستي حقيقيه وبيقول لا

يجب ان تعرف لا يجب ان تعرف ما اشعر او

كيف اشعر المهم انه بيلمس زينب وبيتاكور

حقيقيه وهنا طبعا زينب بقى في احداث

الاعلان هتبدا تعتني بخليل واللي بيكون

طبعا مصاب بالحمى بيبدا يهلوس طول الليل

ده ملاخص سريع لاحداث الحلقه لايكاتكم

الجميله على الفيديو ده واشتركوا معايا

بالقناه